Subtotal: $
Checkoutومثلما وهب الله سلامًا وفرحًا للرجل الأول وللمرأة الأولى في جنة عدن، فهكذا يُسلِّم الله الآن كل مؤمن مُهِمَّة العمل المتفاني في خدمة الخليقة الجديدة لملكوته المسالم. ولتنفيذ هذه المُهِمَّة، علينا قبول سيادة الله على حياتنا، وأن نكون على استعداد للمضي في طريق يسوع بكامله، أيْ بدءًا من المذود الوضيع في بيت لحم، وانتهاء إلى خشبة الصليب في الجُلجُثة.