Subtotal: $
Checkoutهذا الكتاب هو مذكرات صريحة لجندي أصبح مسالمًا ورفض حمل السلاح بسبب اعتراض الضمير، بل أصبح أكثر من ذلك: لقد أصبح من الساعين للسلام. والكتاب مُتاح مجانًا بتنسيقات إلكترونية متعددة، أمَّا إذا رغبتم في الحصول على نسخة ورقية منه فنُرحِّب بتبرُّع بسيط لتغطية تكاليف الطباعة والشحن من على رابطنا الدولي للتبرُّع في أسفل الصفحة.
في هذه القصة البطولية الحقيقية المفعمة بالأمل والمحبة في وسط الموت والدمار، يحكي لنا يعقوب يوسف بكامل الصدق والإخلاص عن الجحيم الذي شهده في الجيش العراقي خلال الحرب العراقية–الإيرانية، وعن العذاب النفسي عندما كان عليه أن يختار ما بين أن يكون قاتلاً أو مقتولاً، وما بين طاعة الحكومة وطاعة المسيح. فكانت الحكومة تأمره بالتجنيد الإجباري وحمل السلاح والشروع بقتل الناس، في حين كان المسيح يوصيه بمحبة جميع الناس حتى الأعداء وحتى المسلمين مهما كانت مذاهبهم، ويوصيه المسيح بتفضيل الاستشهاد على المساومة على الوصايا الإلهية.
ولكن رفض القتال في العراق في عهد صدام حسين كان معناه الإعدام الفوري. غير أن ثقة يعقوب بأمانة الله ساهمت في تمكينه من استلهام الشجاعة لاتخاذ قرارات تغيير الحياة التي قادته بدورها إلى أن يسير في رحلة مدهشة نحو السلام والمصالحة والأُخوَّة الحقيقية.
وستكون هذه المذكرات الصريحة لهذا الجندي ذات أهمية متميِّزة لأي شاب يفكر في الخدمة العسكرية، وخير دليل مرشد له.
والنسخة الإنكليزية للكتاب بعنوان: I Put My Sword Away
عرض محتويات الكتابتصحيح القيم تحتاج ان نبدأ من جديد من مرحلة التمهيدي إلى أعلى محفل دراسي لخلق أجيال تؤمن بأن الإنسان هو أثمن هدية من الرب إلى الأرض والأرض بحد ذاتها هبة من هبات السماء إلى البشر كم ادعوا واطلب من الرب ان يرتقي كل البشر إلى مرحلة الانسانيه نسأل الرب ان يسدد خطاكم في نشر مبادئ السلام التي جاء بها اليسوع لقد عانيت الكثير من ويلات هذه الحرب ولازلت أعاني داوود
الرب يباركك في أمانتك في كتابة تفاصيل حياتك وأمانتك في استثمار وزناتك لتسمع من فمه الحلو نعما؛ «أيها العبد الأمين كنت أمينا في القليل سأقيمك على الكثير، أدخل إلى فرح سيدك.» لقد أبكيتني في حديثك عن فترة الطفولة وحديثك عن العراق ورخاءها وحديثك عن الحرب وكيف أحسست بالاختناق داخل الحاوية المكدسة. وأبدعت عندما عملت فلاش باك للأحداث. وأسلوبك سهل وبسيط وعميق في نفس الوقت. وأثر فيّ قرآنا مفتوحا على السرير في غرفة النوم، لتناشد ضمير الجنود العراقيين لكي لا ينهبوا أثاثهم وبيتهم ولا يعبثوا فيه. أعجبني جدا تعبيرك أيضا، عندما قلت: «ثارت الكثير من المواضيع الحياتية في فكري التي تستحق التفكير بها بعمق وتحليلها واستخلاص العِبر منها.» الرب معكم ويبارككم ودمتم لنا محفوظين في أسم يسوع.
أعزاءنا يعقوب وليلى، نسأل الله أن تكونوا بخير وسالمين. أردت أن أرسل لكم اليوم هذه الرسالة للتعبير عن مدى إعجابي بالكتاب "غمدت سيفي". كم هو كتاب ممتع وشيق وحقيقي بكل ما للكلمة من معنى، وكم يحمل واقعية عميقة وحنين وحزن وخوف وغضب وفرح بكل المراحل الحياتية التي مررت بها يا يعقوب إلى أن تعرفت على شريكة حياتك الجميلة والحبيبة ليلى وإلى يومكم هذا في تأدية رسالة المحبة تحت حماية الله وابنه الفادي يسوع المسيح. جعلني الكتاب في كل ورقة منه أتخيل الموقف أمامي ويقشعر بدني من قسوته وظلمه تارة ومن عمقه ومن أعمال يسوع المفاجئة العظيمة في مواقفكم الحياتية تارة أخرى. دمتم تحت رعاية المسيح وسلامنا الحار لكم فردا فردا.
سلام لكم أخي في المسيح يعقوب أحييك على كتابك غمدت سيفي وأحييك على شجاعتك كجندي من جنود المسيح عندما قلت للخطية والبعد عن المسيح كفى عندما أطعت أوامر سيدنا يسوع المسيح عندما رفضت أن تقتل حتى لو أدى ذلك لقتلك عندما رفضت أن تبيع سيدك بسيارة أحدث طراز ومركز مرموق بالتطوع في الجيش عندما رفضت التمييز والمحاباة والمحسوبية في توزيع السجائر وتحملت مسؤولية ذلك عندما فكرت وأخذت تبحث عن الحقيقة في كلمة الله وكم هي بعيدة عن مساومات الكنائس مع السياسة عندما وقفت ضد ذاتك في الضغوط التي تمارسها على الأخت ليلى وتركها حتى تعرف مشيئة الله لحياتها بنفسها. ليتمجد دائما الله في حياتكم هذه أمنيتي لكم الرب معكم تمنياتي
كتاب رائع جدا وهى حياة معجزية من الرب من لحظة الدخول فى الجيش وخروجك من العراق الى خروجكما الى خارج البلاد هى ترتيب الله لكن معجزة من عنده وانقاذ الهى من عنده امين بشكرك على هذا الكتاب من درجة انى كنت لا استطيع ان اتركه الا ان انتهى واعرف كل الاحداث ربنا يساعدكم لجعل الناس تعرف الله اكثر واكثر امين
اليوم دق جرس الباب ..واذا ساعي البريد يسلمني طرد...وبعد ان فتحت الطرد ..رايت ٤ كتب جميلة امامي ..عرفت انها الكتب التي وعدتموني بها. فرحت كثيرا..وفي الحال بدات بقراة كتاب ( غمدت سيفي ) للكاتب يعقوب يوسف..وسرحت مع اسطر الكتاب وبدا لي اني التهم كلماته بشهية مفتوحة ..كلمات واقعية من حقبة تاريخية عاشها المؤلف في العراق بحلوها ومرها .معاناة الانسان العراقي في ظل حكومات شمولية دكتاتورية..تزج البشر بمغامرات ونزوات تستهلك الحرث والنسل..وتبيد اجيالا..وتخلق اجيالا تملاها الحقد والكراهية والعنف...والموت..استوقفتني في هذه الكتب .اناقة الطبع..والدقة في التنقيح واللغة والحركات فوق الحروف..جودة عالية في الورق. .و..و.. شكرا لكم ..وشكرا لكل من ساهم في اخراج الكتاب بهذا الشكل. الرب يبارك مجهودكم..وينور طريقكم بالايمان والمحبة الصادقة لدي سؤال احد اصدقائي لايجيد العربية ..هل هناك كتب بالانكليزية..وشكرا.
الأخ العزيز يعقوب يوسف، سلام وتحيّة محبّة باسم المسيح يسوع له المجد. إن الهدف الذي تنشده من ذلك هو هدف سام، وشعوبنا في المنطقة العربية في أمس الحاجة إلى الاطلاع على نماذج استطاعت أن تختبر المحبة الحقيقية التي في شخص المسيح، وتنال تغييراً حقيقياً في نظرتها إلى الحياة وإلى إمكانية التعايش مع الآخر بعيداً عن الحروب وإراقة الدماء. نشكرك ونصلي أن يستخدم الله هذا الكتاب في تغيير حياة الكثيرين. مع بالغ الامتنان والتقدير، "إذاعة حول العالم"